الاثنيـن 09 شعبـان 1429 هـ 11 اغسطس 2008 العدد 10849







لمسات

المصمم بروس أولدفيلد لـ «الشرق الأوسط»: العباءة المرصعة بالماس تليق بأميرة
رغم محاولات «دمقرطة» الموضة في العقد الأخير، والتي كان الهدف منها إدخال المرأة ذات الإمكانات المحدودة عالم الموضة من باب المحلات الكبيرة والأزياء التي تنقل لها آخر خطوط الموضة بسعر التراب، إلا ان محاولاتها هاته اهتزت أخيراً تحت وطأة الأزمة الاقتصادية العالمية التي ألقت بظلالها على الولايات المتحدة الأميركية
«كوشة الزفاف».. عرش العروس المصرية
حاول ان يقنعها بالعدول عن فكرة الكوشة لترشيد نفقات الفرح الا انها اصرت عليها مؤكدة له ان فرحتها لن تكتمل من دونها، وساندتها في رأيها والدتها، التي هددت العريس بعدم اتمام الزيجة اذا لم يذهب لتحديد موعد مع مصممة الكوشة. ما كان أمامه إلا الاستجابة على الرغم من الرقم الخيالي الذي صرفه في سبيل تلك الكوشة،
صيد الأسبوع
* أخيرا مستحضر تجميل عبارة عن كريم أساس يحمي بشرتك من الشوائب وأشعة الشمس فوق البنفسجية ويضفي عليها نعومة مخملية، والأهم من كل هذا وذاك أنك لن تحتاجي إلى غسله وتنظيف وجهك منه قبل النوم، لأنه ببساطة، وبفضل تركيبته المعدنية الخالصة يتيح لبشرتك التنفس ويحميها عوض إتلافها. وتؤكد العديدات ممن جربنه، أنه
أخبار الموضة
* كايت موس في الصين * تستعد العارضة البريطانية كايت موس الى تصدير إبداعاتها إلى آسيا عما قريب. ويشاع أنها بعد النجاح الكبير الذي حصدته كمصممة لمحلات «توب شوب» منذ 2006، وقعت عقدا قيمته 50 مليون دولار أميركي لتسويق تصميماتها إلى الصين، وتحديدا إلى شانغهاي وبيجين وهونغ كونغ. ويعتقد المسؤولون في «توب
العمل الروائي وعالم الموضة
عندما سئل الكاتب ترومان كابوت عن قصته القصيرة «وجبة الإفطار في بيت تيفاني»، قال إن هدفه الأول من كتابتها كان محاولته تهذيب أسلوبه في الكتابة فقط. وكان واضحا انه لم يكن يتوقع لها كل هذا النجاح. وتتناول القصة فتاة متطلعة فاتنة من مدينة نيويورك، اسمها هولي جوليتلي. وبالطبع، أصبحت هولي جوليتلي بمثابة البوصلة
كتب أذواق
* الكتاب، كتبت مقدمته أنا وينتور، محررة مجلة «فوغ»، وساهم فيه كل من أندري ليون تالي، من مجلة «فوغ» الأميركية أيضا، ومايكل روبرتس، من «ذي نيويوركر»، وآنا بياجي، من «فوغ» الإيطالية، ويدرس ثقافة الهوّس بالأحذية التي أوجدها هذا المصمم. بالوما بيكاسو عشقت تصميماته منذ ان كانت في الـ14 من عمرها، كما أن
«مرآة.. مرآة» يجسد هوس عمليات التجميل في لبنان
من أرض الواقع اللبناني وطبيعة مجتمع فتياته اللواتي يطمحن للجمال والرشاقة، ولد معرض الفنانة اللبنانية تغريد دارغوث، الذي نظم في معرض «أجيال» في بيروت وحمل عنوان «مرآة.. مرآة». مرآة هدفها أن تعكس هاجس الفتيات اللواتي بتن لا همّ لهن إلا تحسين المظهر الخارجي بغية إرضاء الآخرين والتماثل بالشهيرات والنجمات،
مواضيع نشرت سابقا
عندما يتحول التناقض إلى تناغم
الجمال والأناقة في وجه السياسة
المظلة الشتوية تتجاوز وظيفتها الأصلية وتدخل عالم الموضة
حلقات للضحك «الهستيري».. طريقة هندية تعرف طريقها إلى نساء تونس
أخبار الموضة
صيد الأسبوع
غال ورخيص
الجلابة والجينز.. زواج العصر
بريد أذواق
فكرة: أريكتك القديمة بحلة جديدة