رغم محاولات «دمقرطة» الموضة في العقد الأخير، والتي كان الهدف منها إدخال المرأة ذات الإمكانات المحدودة عالم الموضة من باب المحلات الكبيرة والأزياء التي تنقل لها آخر خطوط الموضة بسعر التراب، إلا ان محاولاتها هاته اهتزت أخيراً تحت وطأة الأزمة الاقتصادية العالمية التي ألقت بظلالها على الولايات المتحدة الأميركية